مدونــة البحـــر

الخميس، ١١ ديسمبر ٢٠٠٨

ثلاث رصاصات .. الرصاصة الأولى



سألني أحدهم
لو معاك مسدس وثلاث رصاصات ، هتضربهم في مين ؟؟ و ليه؟؟؟

تفأجات بالسؤال الغريب و المحير، لأن ثلاث رصاصات يعتبر عدد قليل - لا يذكر - بالنسبة لعدد الذين يستحقون الإعدام رمياً بالرصاص في ميدان عام ، والذين يحتاج حصر أسمائهم - فقط - إلى قائمة طويلة ستكسر الرقم القياسي المسجل عالمياً كـ"أطول قائمة أسماء" ، كما أننا لو فكرنا في تجميعهم في مكان واحد ، لإحتجنا إلى ميدان واسع وكبير لا يقل عن "إستاد القاهرة" في مساحته

مع الوضع في الإعتبار أن تكون الاسماء لأناس من بني جلدتنا ، يتسمون بأسمائنا ويدينون بديننا ، ولكن تُخفي صدورهم عكس ما يُظهرون و يخفون عنا ما الله به عليم
هذا طبعاً بعد إسثناء كل الأعداء الذين يعادوننا بشكل واضح وصريح كالصهاينة والظالمين من الأمريكان وغيرهم

بعد تفكير لم يستمر طويلاً ، إستقريت على اسم لشخص واحد يستحق وبكل جدارة .. الرصاصة الأولى

إنه "مسيلمة الكذاب" في العصر الحديث .. محمود عباس .. ابو مازن



في عرض سريع مع الدكتور محمد العوضي ، سنعرف لماذا إستحقها هذا الكاذب العميل

كتب الدكتور محمد العوضي يقول

أضحكني بالأمس حديث استمعت إليه صدفة لسيادة رئيس الدولة الفلسطينية محمود عباس على قناة العربية، اتهم فيه حركة حماس بإفساد موسم حج أهل قطاع غزة، وقال إن منع الحج لم يحدث في التاريخ سوى ثلاث مرات فقط ؛ مرة في زمن كفار قريش ومرة في عهد القرامطة وأخيرا في عهد حركة حماس

تأملت في هذا الكلام الغريب لشخص حفِل تاريخه السياسي بالعديد من انجازات الخزي والعار، فكانت السابقة الأولى في التاريخ وليست الثالثة كما يتهم حماس

دعني أذكرك يا سيادة الرئيس ببعض تلك الأوائل التي تمت في عهدك

- أول مرة يقوم فيها زعيم منظمة ثورية "تحريرية" بوصف عمليات شعبه الفدائية والاستشهادية "بالإرهابية" و"الحقيرة" وأسلحتها "بالعبثية" ، وينسق أمنياً مع العدو لاعتقال المقاومة

- أول مرة يظهر فيها "رئيس" ضم وتقبيل وعناق و….!! لقتلة شعبه, وتراه ودون حياء يكيل لهم المديح والابتسامات في الوقت الذي تنتفخ فيه أوداجه حنقاً وغضباً لمجرد ذكر اسم أخيه "حماس"

- أول مرة يتجرأ فيها جهاز أمن "رئاسي" على انتهاك حرمة بيوت الله وقتل أئمة المساجد وحفظة القرآن الكريم من بلده , وما دماء الشيوخ مجد البرغوثي ومحمد الرفاتي وناهض النمر ومحمد رداد الطالب الجامعي الحافظ لكتاب الله وحبيب الجميع؛ إلا اكبر شاهد على ذلك

- وأول مرة تتواقح فيها شرطة "الزعران" فيعتدون على حرائر فلسطين ويخلعون عنهن الحجاب والنقاب في الشوارع والجامعات

- أول مرة يقوم فيها مستشار شخصي لرئيس بتهريب 3400 جهاز خلوي في سيارة التشريفات الرسمية أثناء عودته من مهمة نضالية!!
واسأل تلميذك المدعو روحي فتوح عن رحلة عودته من الأردن يوم 19/3/2008، حين كشفته وفضحته أجهزة الجمارك الإسرائيلية, وغيره الكثير من تلاميذك ومستشاريك

- أول مرة يقوم فيها مسؤول فلسطيني بإغلاق اللجان الخيرية ودور تحفيظ القرآن وتجريم مؤسسات كفالة الأيتام ورعاية أسر الشهداء والفقراء, استجابة لإملاءات العدو ونكاية بنده السياسي

- أول مرة يقوم فيها حرس رئاسي بإلقاء "شخص ملتحي فتحاوي" من فوق برج مهنا غرب غزة من الطابق الرابع عشر وقتله ظناً منهم أنه حمساوي!!
وكان ذلك بتاريخ 10/6/2007 مع الشاب المغدور حسام أبو قينص؟!!
كما اعترف القيادي الفتحاوي توفيق أبو خوصة في قناة الحوار بذلك ، ثم عاتبته فتح على هذا التصريح!

- أول مرة يتفوق فيها "رئيس" على كل الساديين فتراه وبدم بارد يتفنن ويتلذذ بمشاهدة وسماع آلام وآهات مليون ونصف من شعبه المحاصر بالجوع والمرض والظلام في قطاع فقير وصغير تأديباً وعقاباً له على اختياره في الانتخابات للفصيل المنافس

- أول مرة يقوم فيها رئيس بالتمسك باتفاقية حدودية مهينة ومذلة تنتقص من سيادة دولته، وتعطي لعدوه سيطرة كاملة على منافذ شعبه وموارد بلاده, بل وتصل به المهانة حداً يقاتل فيه كل من يحاول إلغاء وتعطيل هذه الاتفاقية
أليس هذا واقع حال اتفاقية معبر رفح التي وقعها مع إسرائيل توأمك النضالي محمد دحلان عام 2005؟

قائمة الأوائل في عهدك "ياريس" طويلة طويلة يعرفها إخواننا في فلسطين أكثر من غيرهم , صحيح أن الإعلام المضلل يتغاضى عنها وقد يجهلها الكثيرون, ولكن التاريخ سيسجلها لك بأحرف من "قرف" تشمئز منها الأجيال

ومع ذلك فكل الأوائل في عهدك ياعباس قد تهون عن كونك الزعيم الأول في التاريخ القديم والمعاصر الذي يأمر عصاباته باغتيال المقاومين الشرفاء فيما يسابق عدوه إلى تقديم التنازلات له عن كل شيء بدءاً بالأرض وانتهاء بالعرض!!

أ.هـ

بالله عليكم .. ألستُ على حق ٍعندما وقع عليه إختياري للرصاصة الأولى

من - برأيك - يستحق الرصاصة الاولى غيره ؟؟

*****
في الانتظار ..الرصاصتين الثانية والثالثة
posted by أحمد سعيد بسيوني at ١:٢٣ م

27 Comments:

عندك حق طبعا
هو لا يستاهل رصاصه فقط بل مدفع رشاش مش خساره فيه
لكن مصر يابني ولاده وفيها من يستحق رصاصك ايضا
مش هافسر واقول مين .. ولا مين .. ولا مين
كلنا عارفينهم بالاسم والمستندات كما ن
بس 3 رصاصات مش قليل شويه ياريت تبحبحها وخليها عليك واضرب الرقم ده في خمسميه ولا حاجه اهو يادوب نشفي غليلنا من الناس دي كلها
بس ياتري لو حبيت اضرب فعلا الرصاص ده علي الناس دي هالاقي حرس بقي وامن مركزي ولا خليها في سرنا ونحلم بيها وخلاص؟

١١ ديسمبر ٢٠٠٨ في ١:٥٦ م  

سلامو عليكو

الكلام وضح لي كتير قوي عن ابو مازن ... اعرف انه خاين لكن مش بالبشاعة دي

لكن العقاب اكتر من كونه رصاصة .. العقاب الحقيقي عند ربه .. و لكن اللي بيحزني سواء عندنا او عندهم عدم قدرتنا على هزيمة هؤلاء او حتى .... اطلاق الرصاصة

و بالنسبة للرصاصة بنسبة 90% من رؤساء بلادنا العربية للاسف يستحقوها لقبولهم الخذي و العار على بلادنا

و كل محتكر اناني هدفة نفسه و غير مهتم باحوال ابناء بلده الاجتماعية و الصحية ... من دول كتييير طبعا

كل مسؤل اعلامي فاسد هدفه افساد ابناء الامة بما يعرض لهم و ابعادهم عن ديننا الجميل

و غير كده رصاصة في قلب كل مواطن عربي مسلم مهمل غير مسؤل غير حاسس بقضية بلادنا و عايش الدنيا بالطول و بالعرض و بيقول ... " و انا مالي"

فيه اكتر من كده كتير للاسف بس دول اكتر ناسد بتساعد على تفسي و باء الذل و العار وسط عالمنا الاسلامي

تحياتي دكتور
و مستنية باقي الرصاصات

سحر رمضان

١١ ديسمبر ٢٠٠٨ في ٢:٢٨ م  

الخيانة للدين و الوطن

قليل عليها رصاصة








د.حماس

١١ ديسمبر ٢٠٠٨ في ٢:٥٤ م  

السلام عليكم

ان الكاذب عباس لا يدين بديننا بل هو بهائي يدين بالبهائية الكافرة ..

والتانية والتالتة كمان لهذا الفاسد ابو مازن

تحيتي

١١ ديسمبر ٢٠٠٨ في ١٠:٤٢ م  

موضوع مثير للجدل كعادتك يا احمد.ولازم الاول اقولك اني ترددت جدا قبل ما ارد على الموضوع ده.يمكن لان ثقافة الاختلاف في الراي مش كامله عندنا-كلنا-نحن العرب.ودايما لما بيبقى اتنين مختلفين في الراي.كل واحد بيكون عايز يقنع التاني بوجهة نظره- اللي هو مقتنع بيها -بدون ما يكون عنده استعداد حقيقي للاقتناع بوجهة النظر الاخرى(طبعا دي وجهة نظري).في الاول انا عاتب عليك حاجه .في موضوع سابق ليك فيه ناس انتقدتك بشكل سئ جدا.وكان اسلوب غير جيد في الحوار.وانت انتقدتهم ورديت عليهم باسلوب جيد ومحترم.لكن دلوقتي انا شايفك عملت اللي هما عملوه.في اسلوب نقدك اللاذع لابو مازن.طبعا انا هنا مبدافعش عنه لاني بتفق معاك في معظم اللي انت قولته عنه.ولكني اعتب عليك الاسلوب الذي استخدمته بغض النظر عن الشخص المنتقد(طبعا برده دي وجهة نظري وقد اكون مخطئ).اما عن وجهة نظري في الموضوع ده فانا شايف ان حركتي حماس وفتح كلتاهما مخطئين بل وفاسدتين.كل على طريقته.ولكن ان الاتنين يبقو مختلفين في الراي تماما دي مش المشكله.المشكله انهم بشرومسلمين وعرب ومع ذلك فهم بيقتلو في بعض .انا اصلا مش متخيل ازاي اتنين من بلد واحده ومسلمين وعرب والاختلاف الوحيد هو في الراي(مهما كان الاختلاف ده) وعلى الرغم من احتياجهم لبعضهم بشده في مواجهة العدو ومع ذلك بيقتلو في بعض.طيب لو انا كنت غلطان او مش متفهم مدى الاختلاف الشديد طيب قتلهم لبعض هيوصل لايه في الاخر.بتهيالي مزيد من الضعف وهما اصلا مش ناقصين.طيب يا ترى امتي هيقف هذا القتل لما نصف الشعب الفلسطيني يموت يعني لما واحده من الحركتين تختفي.يتهيالي ده مش الحل.وهدي مثال بيزعلني جدا لما اقارنه بالمثال الفلسطيني .المثل ده من اسرائيل نفسها.هناك فيه مجموعه متشدده بتدعو بشده لمحاربة العرب جميعا ومحاولة قتلهم.وهناك مجموعه اخري متعاطفه مع الظروف الصعبه التي يعاني منها الفلسطينيين تحت الحصار.ولكنهم لم يعتدوا على بعض ابدا .وانا هنا مش قاصد القتل لا ولا حتي الضرب.يختلفو مع بعض اختلاف شديد بس بيحاولو في الاخر يعملو براي الاغلبيه سواء كان صح او غلط.لما ده يباه حالنا وعلى العكس حال اعدائنا بتهيالي دي حاجه تزعل جدا. طبعا دي وجهة نظري وهي بالطبع تحتمل الصواب والخطا.تحياتي ليك يا بيسو وسلام.

١١ ديسمبر ٢٠٠٨ في ١١:٠٣ م  

طبعا ياباشا
ده اقل واجب مع بني ادم ززي ده

تحياتي لك

١٢ ديسمبر ٢٠٠٨ في ٣:١٧ ص  

بسم الله
انا اول ما قرات البدايه احسيت بكره وحقد لم اعرف مصدره الا لاحقا
وبالمناسبه انت لم تبين موضوع منع حماس للحجاج بالتفصيل لانى عرفته من اكترمن مصدر

١٢ ديسمبر ٢٠٠٨ في ٤:٣٦ م  

السلام عليكم و رحمة الله
مش عارفة ليه كنت مترددة اعلق
يمكن الموضوع كبير و جاد
هل فعلا لو معانا رصاصات
هنضرب او ل واحدة في ابو مازن؟؟؟؟؟
و لا هي طاقة غضب بس جوانا
بص يا فندم
حسيت اني عمري ما هضربها في حد
الا اذا قامت حرب بجد
انما طول ما احنا كده مش هضربها في حد
مش سلبية ان شاء الله
بس يعني ايام النبي صلى الله عليه و سلم
كان برده الكفار مبيقتلوش الا باذنه صلى الله عليه و سلم
و انا حاسة و الله ان نهايتهم قربت
و الافضل بالنسبة لي
اني اصحيي الامة و اجمعها على ايدي افضل من انهي حياة واحد كافر او منافق على ايدي
دي وجهة نظري الشخصية مش معناها ان هو ده الصح
كل عام و انتم الى الله اقرب

١٢ ديسمبر ٢٠٠٨ في ٥:٤٦ م  

تعرف يابني
ان لغة الرصاص من الممكن ان تاتي بعكس ما نتوقع
و ساعات باحس ان هناك ناس يستهلوا القتل و لكن الرصاص خسارة فيهم و بنتمني ينتهوا نهايات بشعة مساوية لافعالهم

تحياتي

١٢ ديسمبر ٢٠٠٨ في ٦:٤٦ م  

اسرائيل الان تضحك ملء جنبيها ابتهاجا بنجاحها فى دق اسفين بين الفصيلين ..وتلهى الجميع بإدانة الفصيل المضاد عن الموضوع الرئيسى وهو البلد الذى تقطع أوصاله وتنهب أراضيه جزءا جزءا والعراك على أشده بين الجناحين أنا ادعو الله أن يتفاهما على تنحية الخلافات دى جانبا والالتفات إلى عدو سعيد جدا بما آلت إليه الأمور

١٢ ديسمبر ٢٠٠٨ في ١٠:١٥ م  

بالنسبة لي

هضرب التلات رصاصات في الهوا

وحبذا لو تلات قذائف مدفعية

عشان أصحي شعب نايم
شعب سلبي
شعب ساكت على حقه سنين طويلة
شعب من كتر ما إتظلم بقى بارد وتلم
شعب قاد الأرض في فترة من الزمن
ودلوقتي بيشحت وفي جيوبه ملايين.

١٢ ديسمبر ٢٠٠٨ في ١١:٤٢ م  

بسم الله
الاستاذة الفاضلة علا بركات
الدكتور سحر رمضان
الدكتور حماس
الاستاذ الفاضل جني
الاستاذ صيد الخاطر

جزاكم الله خيرا على المشاركة والتعليق

دمتم بصحة وعافية

١٣ ديسمبر ٢٠٠٨ في ١٢:٤٣ ص  

حبيبي احمد صقر

اوافقك الراي في ان ثقافة الحوار منقوصة عند الجميع ولكنها في تطور الى حد ما من وجهه نظري البحتة

بالنسبة لملاحظتك اني بانتقد ابو مازن بنقد لاذع ، فاني اعلمك اخي الحبيب ان هذا ليس انتقاد ولكنه نقل لواقع على الارض

الكذاب ابو مازن - وليس انا من اطلق عليه مسيلمة الكذاب ولكنهم مجاهدي حماس - اتي باقوال وافعال ابسط ما يقال عنه فيها انه كاذب بل انه "كذاب اشر" واخر هذه الاقوال - بعد ما نزلت البوست - انه يطلق على سفن فك الحصار بانها سخيفة

تخيل اخي .. سفن كل ما تحمله من مؤن غذائية ودوائية فقط بالاضافة الى البعد الرمزي والمعنوي لها ، لأناس من شعبه محاصرين ومحرومين يطلق عليها وبفجاجة انها سفن سخيفة

حمادة بالبلدي كده الشخصيات دي ماينفعش معاها الا الولعة ولا تقولي احترام ولا يحزنون

واسمح لي يا دكترة اوضح لحضرتك ان الخلاف الداخلي الفلسطيني ليس بين حركتين- اللي هما فتح وحماس - ولكنه بين حركة حماس المجاهدة وعصابة الانقلابين من فتح بقيادة دحلان ورئيسه عباس وهم المنقلبون على الشرعية الفلسطينية والتي اتت بانتخاب حر مباشر ديمقراطي في سابقة هي الاولى في الوطن العربي الحزين وراجع الاحداث ووسائل الاعلام - ومنها الجريدة الامريكية والتي فضحت خطة الجنرال الامريكي دايتون بالتنسيق مع الاحتلال وراجع مقال الاستاذ فهمي هويدي عن غزة ايضا - لتتعرف على الحقيقة المرة بتفاصليها

انا متفق معك ان الامور - كل الامور - العالقة بين الاشقاء يجب ان تحل بالتفاهم والحوار ولكني اعتقد ايضا ان مع مجموعة انقلابية عميلة كهذه لا ينفع معهم الا ما صنعته حركة حماس ، واهل فلسطين اكيييييد ادرى بشعابها

انا سعيد بتعليقك
دمت سالما اخي وابقى خلينا نشوفك او نسمع صوتك على الاقل

١٣ ديسمبر ٢٠٠٨ في ١٢:٤٤ ص  

الدكتور شادي

الموضوع يا دكترة عبارة عن لعبة حقيرة من ابو مازن بالتنسيق مع سلطات الاحتلال الاسرائيلي لمنع اي حجاج غير مرضي عنهم او مواليين لحركة حماس - كما فهمت من متابعتي البسيطة- فأبت حماس الا ان يذهب جميع الحجاج الى الحج ولا فرق بين اي منهم على الاطلاق وهذا ما لم يعجب الكاذب وعصابته فتم منع الجميع

العجيب ان المسؤول الاول عن هذه الازمة وهذه الفضيحة -اللي هو عباس - ذهب الى الحج ومنه ومن السعودية سيذهب الى لندن ليجتمع مع اولمرت بعد اداءه لمناسك الحج - لا اعرف ان كانت هذه الزيارة اصبحت منسكا مؤخرا في مناسك حج العملاء - وهذا الموقف انما يدل على انعدام كامل لتحمل المسؤوليية من شخص وعصابتة اقل ما يقال عنهم انهم حثالة وعديموا الاخلاق

كل سنة وانت طيب يا دكترة ونشوفك العيد القادم وانت واقف على عرفة بس ياريت لو شفت عباس ده تاني ابقى اخبطه على دماغة بجزمتك لعله يفيق

دمت

١٣ ديسمبر ٢٠٠٨ في ١٢:٤٥ ص  

نور جديد
اختي الفاضلة

الرصاصة هنا في هذا البوست رصاصة معنوية لانه لا انا ولا انتي ولا غيرنا ممن ينتهجون هذا النهج الاسلامي الوسطي يفكر ان يقتل احد يقول لا اله الا الله محمد رسول الله

ولكن رصاصتنا هنا رصاصة رمزية معنوية لاننا - اختي - لسنا قتلة او لا بتوع سلاح ولا اغتيال وتصفية كما يقول عنا البعض من صغار العقول

اختي الفاضلة
عباس ومن على شاكلته من عصابتة من العملاء حُـكم الله فيهم سيكون القتل - بتهمة الخيانة العظمى - ولكن لسنا من ينفذون الحكم ولكن تنفيذ الحكم يكون بيد السلطان الامين العادل وبعد محاكمة عادلة ونزيهة لكل المتهمين وكما تريين فإن الوثائق والمستندات التي تدينهم موجودة بل انها كثيرة

جزيتم خيرا

١٣ ديسمبر ٢٠٠٨ في ١٢:٤٦ ص  

استاذنا احوال الهوى

"لكن الرصاص خسارة فيهم و بنتمني ينتهوا نهايات بشعة مساوية لافعالهم"

بندعيها من قلوبنا

دمتم بود

***
استاذنا
maxbeta3zaman

"أنا ادعو الله أن يتفاهما على تنحية الخلافات دى جانبا والالتفات إلى عدو سعيد جدا بما آلت إليه الأمور"

اللهم استجب

جزيتم خيرا

١٣ ديسمبر ٢٠٠٨ في ١٢:٤٧ ص  

دكتور خالد

"عشان أصحي شعب نايم
شعب سلبي
شعب ساكت على حقه سنين طويلة
شعب من كتر ما إتظلم بقى بارد وتلم
شعب قاد الأرض في فترة من الزمن
ودلوقتي بيشحت وفي جيوبه ملايين"

واجبنا كلنا كده

الله المستعان

١٣ ديسمبر ٢٠٠٨ في ١٢:٤٧ ص  

اخى او ابنى الكريم. أحمد سعيد بسيوني
بعد التحية
انا ضد جميع الزعماء العرب ولا اوافق على اى سياسة منتهجة . ولكن الشئ المؤكد انهم ليسوا عملاء او على الاقل اكثرهم ، ولكن تكمن المشكلة فى انخداعهم بانهم زعماء ويعملون بهذا الفكر
شكرا لزيارتك

١٣ ديسمبر ٢٠٠٨ في ٢:٢٩ م  

فعلا يا احمد موضوع مثيلا للجدل
بس زى ما انت قولت 3 رصاصات مش كفايه ان الواحد يتخلص من اللى هو عايزه
علشان كده انا هعمل زى ما خالد عمل هضرب فى الهوا علشان بقيه الناس تصحى
وان قتل الناس دى مش كفايه علشان هيجى زيهم تانى
والحل ان احنا منسمحش ليهم بالتواجد من الاساس
اخوك محمد

١٣ ديسمبر ٢٠٠٨ في ٣:٤٠ م  

هو يستحق أكثر من ذلك بكثير

حسبنا الله ونعم الوكيل

فى انتظار معرفة لمن الرصاصة الثانية والثالثة

١٣ ديسمبر ٢٠٠٨ في ٣:٤٥ م  

لسلام عليكم ورحمة
الله تعالى وبركاته
هؤلاء قوم يقول عنهم سبحانه وتعالى
فى كتابه العزيز(يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَلْتَنظُرْ نَفْسٌ مَّا قَدَّمَتْ لِغَدٍ وَاتَّقُوا اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ خَبِيرٌ بِمَا تَعْمَلُونَ-18-وَلَا تَكُونُوا كَالَّذِينَ نَسُوا اللَّهَ فَأَنسَاهُمْ أَنفُسَهُمْ أُوْلَئِكَ هُمُ الْفَاسِقُونَ-19-)سورة الحشر.
هم قوم نسوا الله فأنسهم انفسهم !!
ولا حول ولا قوة الا بالله العلىّ العظيم

١٣ ديسمبر ٢٠٠٨ في ٧:٥٥ م  

اختيار موفق للأسف !

دكتور محمد العوضى شخصية محترمة جداً الله يكرمه

جزاك الله خيراً

١٣ ديسمبر ٢٠٠٨ في ٨:٤٦ م  

ختيار موفق
وفى انتظار معرفة باقى الرصاصات مع ان الامر متوقع
جزيتم الجنة

١٣ ديسمبر ٢٠٠٨ في ١١:٥١ م  

بصراحة . . .
خسارة فيه الرصاصة
لكن مثله يكفي فيه أن يتم قتله ضربا بالقباقيب

١٤ ديسمبر ٢٠٠٨ في ١٢:٥٣ م  

حسبى الله ونعم الوكيل

وماربك بظلام للعبيد

ولن تستمر دولة الظلم فآجلا أم عاجلاً

سوف تنتهى

د إبراهيم

١٤ ديسمبر ٢٠٠٨ في ٦:١٢ م  

how can you write a so cool blog,i am watting your new post in the future!

٤ يناير ٢٠٠٩ في ٤:٤٢ ص  

It seems different countries, different cultures, we really can decide things in the same understanding of the difference!
Personalized Signature:我喜欢淮安掼蛋,靖江青儿,南通长牌,姜堰23张,常州麻将这些地方言游戏

٧ يناير ٢٠٠٩ في ١٢:١٥ ص  

إرسال تعليق

<< Home