مدونــة البحـــر

الأربعاء، ٢٤ يونيو ٢٠٠٩

اكتب عنواناً وتفسيراً مناسبين


اكتب عنواناً وتفسيراً مناسبين .. لما يأتي
...
..
.
وقفت أمام المرآة ، لأقص الشارب ، فإذا بـ هبة -7سنوات- تسأل : أنت بتحلق لحيتك ليه؟؟

بعد فترة صمت ودهشة ...

أحمد : لا .. أنا مابحلقش لحيتي ، مانتي شيفاها أهه ، بس هي قصيرة وأنا مسويها

هبة : أصل الأستاذة في دار الأرقم -مدرسة لتحفيظ القرآن الكريم بالطريقة النورانية- قالت لينا نقول لأبهاتنا واخواتنا الكبار إنهم يربوا لحيتهم ، ونقول لأمهاتنا إنهم يلبسوا النقاب






***

فاجئني البراء -12 سنة- قبل أيام متسألاً : أحمد .. هو اللي بنطلونه بيعدي كعب رجله بيخش النار؟؟
بعد فترة صمت ودهشة

أحمد : مين اللي قالك الكلام ده يا براء


البراء : فلان الفلاني

أحمد : أنت صليت الظهر يا بَاَبَاَ-دلع براء-

البراء : ايوة

أحمد : كويس يا بَاَبَاَ

***

سيتم اختيار أفضل تعليق .. ليكون عنوان البوست الإيضاحي القادم
posted by أحمد سعيد بسيوني at ٨:٠٥ م

21 Comments:

كنتم خير أمة أخرجت للناس

تحياتى

٢٤ يونيو ٢٠٠٩ في ٩:٣١ م  

بلاش بوست إيضاحى عشان أنا حاسس إنك هتلبخ
سيب الموضوع عايم أحسن

٢٤ يونيو ٢٠٠٩ في ٩:٣٩ م  

مِن شعائر القوم !!

٢٤ يونيو ٢٠٠٩ في ١٠:٠٠ م  

الغلط في مين!

٢٤ يونيو ٢٠٠٩ في ١٠:٥١ م  

يا الليحة و النقاب ..يا إما بلاش

٢٤ يونيو ٢٠٠٩ في ١١:٥٦ م  

أحيانا لفته من صغير أبلغ وأوقع في النفس من تذكرة كبير,
ولكن أحيان ما يصدمنا الصغار بأقوال لا تستطيع تفسيرها لهم ليس لاننا لانملك الاجابة ولكن لانهم اصغر من ان يستوعبوها.

٢٥ يونيو ٢٠٠٩ في ١٢:٣٣ ص  

كالجسد الذي يأن م الجراح ونحن نقلم له أظافره
كلمه الشقيري قالها لما كان ف مصر

٢٥ يونيو ٢٠٠٩ في ١:٠٨ ص  

جيل جديد ستكون قناة الناس هي مرجعه الديني

٢٥ يونيو ٢٠٠٩ في ٤:٠٣ ص  

السلام عليكم

العنوان : ذرية صالحة ان شاء الله

التعليق:
نعم الذرية التى تتمسك بوصايا المصطفى صلى الله عليه وسلم
وان كانت فى عين ((البعض)) صغيرة
بارك الله لك فيهم

جزاك الله خيرا

٢٥ يونيو ٢٠٠٩ في ١٢:٣٦ م  

انا لم استطع الا البكاء
لان احنا السبب
اكتر شىء بكرهه فى الدنيا دى كلها التضييييق على الناس وفرض الفكر
وهذا ما شعرت به
نقطه تانيه
احنا السبب
لاننا لم نهتم بهذا الامر اكتفينا بالجيل الصالح والفردوس وبس
الطريقه النورانيه ليه مفيش اماكن تابعه لينا تدرسها بعيدا عن الجيل الصالح
ليه ميكونش فى دار تابعه لينا
دار تحفيظ بالطريقه النورانيه
الحى بتاعى من المؤلم انه حى باكمله مفيهوش غيرى انا واخت تانيه اللى معانا هذه الدوره
ونرجع نزعل ونقول معرفش ايه
مخنووووووقه ومش عارفه اكتب شىء
بس احنا السبب لاننا اهتمينا بامور على حساب امور تانيه

٢٥ يونيو ٢٠٠٩ في ١٢:٤٢ م  

كويس والله أنا مبسوط من حاجات زي كده

العنوان ان شاء الله "جيل ذو فكر اسلامي متميز"

فعلا التساؤلات دي ستظل في عقولهم حتى يكبروا ويفهموا معنى إقامة دولة اسلامية تقيم فريضة الدين وسنة المصطفى صلى الله عليه وسلم.

٢٥ يونيو ٢٠٠٩ في ١:٠٠ م  

اللهم بارك

٢٦ يونيو ٢٠٠٩ في ١٢:٣٤ ص  

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
كلامهم مبني على أحاديث صحيحة .. لكن فقط طريقة إيصالها وحشوها بهذه الطريقة في عقول الاطفال ..
يجب إعادة النظر في طريقة إيصال المعلومة ..
لعله الجيل الذي يعيد لنا ما أخذته معاصينا
بارك الله فيك ووفقك لكل خير

٢٦ يونيو ٢٠٠٩ في ٨:١٩ ص  

وإن منكم لمنفرين

٢٦ يونيو ٢٠٠٩ في ٩:٢٤ م  

العنوان : كيف تصنع متطرفا صغيرا .
التفسير :
من الخطا أن يتم تنشأة الأطفال منذ صغرهم على ا، لديهم القدرة على الحكم على الايمان و على من سيدخل الجنة أو النار من المظهر ، و ادخال المعلومات القابلة للجدل الفقهى مثل اللحية و النقاب فى رؤسهم الصغيرة على أنها مسلمات ، واعطائهم القوة على الوعظ رغم صفر سنهم وبدون دراسة.

٢٧ يونيو ٢٠٠٩ في ١:٣٠ ص  

وتحسبونه هيناً وهو عند الله عظيم

٢٧ يونيو ٢٠٠٩ في ٤:٤٠ ص  

نحن علي وشك جيل جديد قادر علي تربية جيل التمكين

جميل تربية الاطفال علي السنة

٢٧ يونيو ٢٠٠٩ في ٥:٢٣ م  

نحن علي وشك جيل جديد يقوم بتربيتنا علي السنة بعد ان تقاعصنا عن تربيتهم علي السنة

٢٧ يونيو ٢٠٠٩ في ٥:٢٤ م  

*أثر المعلم في تلاميذه كبير لو يدركه
*ما أسهل الغرس في مثل هذه السن
لو ننتهزها فرصة فنعلمهم الإسلام الحق والفكر الوسط
نربيهم أولا على المباديء والأصول والقيم والأخلاق
*علينا ان نختار ما يناسب سنهم فلانتعب فكرهم بما فيه اختلاف آراء

٢٨ يونيو ٢٠٠٩ في ٣:٠٥ م  

صادق ابنك او طفلك
انت مسئول عن عقول جيل قادم
فقد قال الرسول الكريم صلى الله عليه وسلم ( كلكم راعٍ وكلكم مسئول عن رعيته )

فلنعتنى بعقول رعيتنا ونوضح لهم كل تساؤلاتهم ونأخذ بمن هباه الله بالفطنة والفراسة

تحياتى لموضوعاتك الشيقة

٢٩ يونيو ٢٠٠٩ في ١٢:٥٩ م  

إقترب فتح القدس

٦ يوليو ٢٠٠٩ في ٨:٤٣ ص  

إرسال تعليق

<< Home