مدونــة البحـــر

الأربعاء، ١٢ مارس ٢٠٠٨

حي في قلوبنا


بسم الله الرحمن الرحيم

حي في قلوبنا


كان هذا هو العنوان الذي اختاره " طلاب طب طنطا " في حملتهم لنصرة النبي الكريم محمد صلى الله عليه وسلم


الحملة تشمل مرحلة تعريفية ومرحلة تنفيذية وبها العديد من الأنشطة والفعاليات والمسابقات الأخرى


اذا كنت من طلاب طب طنطا او حتى طالب في اي كلية أخرى ، فنحن نرحب بك أن تكون عضواً معنا في هذه الحملة


ابعث لنا بايميلك ولينك مدونتك واشترك معنا في نصرة نبينا العظيم



مدونة الحملة هنا


بانتظار المشاركات والافكار والمقترحات والمشاريع لأنه باختصار

" الحملة حملتكم "


posted by أحمد سعيد بسيوني at ٩:٢٧ ص

4 Comments:

بأبى انت وامى يارسول الله

ربنا يقوينا ونقدر نواجهه الطوفان

البشع اللى جاى يطمس اثار السيره النبويه العطره

١٢ مارس ٢٠٠٨ في ٧:٢٥ م  

جزاك الله خيرا وجعه فى ميزان حسناتكم
احمد الجيزاوى

١٢ مارس ٢٠٠٨ في ٨:١٩ م  

السلام عليكم
لطالما تذكرت ورقة بن نوفل و هو يقول للنبي صلى الله عليه و سلم : ليتني كنت معك إذ يخرجك قومك
فها نحن معه صلى الله عليه و سلم بسنته و سيرته و ما أورثه فينا
أولا : عندما كان صلى الله عليه وسلم جالسا مع الصحابة و كانت قريش تسبه صلى الله عليه و سلم : جاء مذمم .. راح مذمم .. كان الصحابة يهمون بالحرب عليهم إلا أنه صلى الله عليه و سلم كان يقول دعوهم لا يشتمونني يقولون مذمما و أنا محمدا
يعني هم يرسموا اللي يرسموه ده ملوش علاقة به صلى الله عليه وسلم .. بمعنى إننا متبقاش نيتنا بس نصرة الأولى أن تكون إحياء لسنته صلى الله عليه وسلم
ثانيا : التركيز مع الناس في أن هناك قانون دولي يحرم الاعتداء على أي مقدس لدى أي شعب من الشعوب و نحن لسنا ضد أن يبدي غيرنا رأيه فينا حتى لو كان ناقدا لكن عليه أن يلتزم بأدب الحوار و الرقي في النقد الذي لم يعلمه أحد للبشرية كما علمه صلى الله عليه وسلم
ثالثا : تفعيل حبه صلى الله عليه و سلم بيننا بحيث نبدأ نحول الحب ده لأفعال بيننا تخرس من يفكر فقط في أن يخطئ
رابعا : أثني على حضرتك في اهتمامك بطنطا و ده بيعطي تميز كنت اتكلمت عنه قبل كده في المدونة عندي .. يعني حضرتك مركز في حاجة بحيث أي حد عايز يعرف أي حاجة عن الحاجة دي يدخل عند حضرتك
رزقكم الله الإخلاص

١٣ مارس ٢٠٠٨ في ١٢:٢٧ ص  

بسم الله
اجدع بنوتة
امين يا رب

احمد الجيزاوي
اشكرك

نور جديد
جزاكم الله خيرا على التعليق الجميل
مع خالص تحياتي

١٣ مارس ٢٠٠٨ في ٨:٥٣ م  

إرسال تعليق

<< Home