مدونــة البحـــر

الأربعاء، ٣٠ يناير ٢٠٠٨

من خلف مكتبي

بسم الله الرحمن الرحيم
هذه صور لبعض اللوحات اللي معلقها خلف مكتبي
وهي عبارة عن جـُمل وعبارات إستهوتني ، فكتبتها بخطي - وهذا قد يكون أسوأ ما فيها - ورأيت فيها أنها قد تكون فكرة لتدوينة جديدة
يا ترى أي هذه الصور أثارت إنتباهك
ويا ترى ماذا كتبت أنت على أو خلف مكتبك









في انتظار تدوينة " حصاد العام "
posted by أحمد سعيد بسيوني at ١١:١٢ م

8 Comments:

اولا احب اقول لحضرتك ان كلهم شدوا انتباهى اوى


بس فيه واحده مفهمتش معناها (شآم امنا الاعرب)


وواحده شدت انتباهى اكتر بس مش لمعناها هى شدت انتباهى لانى كنت عايزه اقرأ محتواها

الى هى بتاعه حقوق طالب الطب وواجباته

بجد نفسى اعرف المكتوب فيها يمكن اعرف حقوقى وواجباتى


واكتر واحده عجبتنى (امران مفتاح القضيه اسلامنا والبندقيه)


اما بالنسبه للى بكتبه

انا بكتب على كل كتبى وورقى to be or not to be

مقتبساها من شعار الطلاب الاخوان عندنا فى طب القصر العينى

بس هى عندى بتحمل اكتر من معنى


ومنتظرين حصاد العام

٣١ يناير ٢٠٠٨ في ٧:٤٧ م  

هو الخط يعني أحسن من خطي شوية بس برضه وحش
كنا عايزين صورة بقى كاملة تورينا انت حاطط كل دول إزاي

١ فبراير ٢٠٠٨ في ١١:٥٩ م  

سبحان الله
انا كمان عامله كده
بس خطى احلى طبعا هههههه
بس فى جنبى خطاط
احيانا بخليه هو اللى يكتب لى
مسمين حجرتى مسجد البيت

٦ فبراير ٢٠٠٨ في ٦:٣٣ ص  

السلام عليكم
ان اجمل ما فيها معانيها

٦ فبراير ٢٠٠٨ في ١٠:٣٣ م  

اه نسيت
تحياتى ابو مفراح

٦ فبراير ٢٠٠٨ في ١٠:٣٤ م  

بسم الله
الدكتورة نور
شكرا على مرورك الجميل
بالنسبة لمعنى "شآم امنا الاعرب" فهذه الجملة ماخوذة من انشودة للكبير موسى مصطفى ومعناها تقدمي او انهضي او ارتفعي يا امنا الاعرب يقصد الامة العربية
بالنسبة ليافطة حقوق طالب الطب فاستاذنك اني ممكن انزلها في تدوينة منفردة لانها طويلة بعض الشيء
"كن او لا تكن" جملة جميلة جدا ومعبرة
شكرا مرة اخرى على المرور
تحياتي

١٠ فبراير ٢٠٠٨ في ٢:٢٦ ص  

بسم الله
جزاكم الله خيرا استاذنا عصفور المدينة
ان شاء الله هابعت ليك الصورة على الايميل الخاص
تحياتي

١٠ فبراير ٢٠٠٨ في ٢:٢٩ ص  

بسم الله
الاخت الفاضلة خادمة الاسلام
على فكرة انا خطي احسن من كده بكتير بس انا اللي باوحشه عشان الحسد هههه
فكرة تعليق يافطات من خط اليد جميلة كماانها توصل رسالة الى كل من يدخل الى غرفتك ويقراها خصوصا انها بخط اليد
تحياتي

الاستاذ ابو مفراح
جزاكم الله خيرا على المرور

١٠ فبراير ٢٠٠٨ في ٢:٣٢ ص  

إرسال تعليق

<< Home